في الإسلام، يُعتبر الاحتفاظ بالحيوانات الأليفة مثل القطط والكلاب أمرًا مقبولًا بشكل عام، بشرط أن تكون هذه الحيوانات نظيفة وأن لا تتسبب في أي ضرر للمسلمين. هذا الموقف يتوافق مع العديد من الأحاديث النبوية التي تشير إلى أن القطط ليست نجسة، بل هي من الطوافين الذين يخدمون الناس. ومع ذلك، هناك بعض العلماء الذين يرون أنه ينبغي تجنب الكلاب تمامًا بسبب ارتباطها الشائع بتنظيف أماكن غير نقية. هذا الرأي ليس سائدًا بين جميع المدارس الفقهية، مما يترك القرار النهائي في يد المسلم نفسه بناءً على معرفته ومستشاره الديني المحلي. بالتالي، يمكن القول إن الإسلام يترك مجالًا للتفسيرات المختلفة حول حيازة الحيوانات الأليفة، مع التركيز الأساسي على النظافة والابتعاد عن الأذى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهيعمل آلاف المسلمين على متن السفن البحرية المدنية والعسكرية وتقوم هذه
- ورد في سؤالي رقم: 2276692ـ السؤال التالي: هل يجب علي السؤال عند التقدم للعمل إذا كان المصنع يتعامل م
- هل يجوز للإنسان أن يحدد لمتعامل تجاري معه هامش الربح مسبقا ويشترط عليك أن تبيع بالسعر الذى يريد هو د
- أعمل يوميا عشر ساعات، إلا أن صاحب العمل يعلن أنني أعمل سبع ساعات ـ فقط ـ تحايلا على الضرائب، وكنت مو
- Action (Sweet song)