وفقًا للنص المقدم، فإن حكم قضاء صلاة الجمعة إذا فاتها المسلم بسبب عذر مشروع مثل المرض الشديد أو الحاجة الملحة هو أن يصليها ظهراً ركعتين بعد انتهاء الوقت الأصلي لصلاة الجمعة. هذا الاتفاق بين العلماء مستند إلى أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال من أفطر يومًا من رمضان مُتعمداً فلا قضاء له. لذلك، يجب على المسلم الحرص على المحافظة على الصلوات الخمس في مواقيتها لتجنب تفويت الفوائت. هذا الحكم مستمد من مبدأ أن صلاة الجمعة لا يمكن قضاؤها، وبالتالي، يجب على من فاتته أن يصلي الظهر بدلاً عنها. هذا الحكم يهدف إلى الحفاظ على أداء الصلوات في وقتها، وهو أمر مهم في الإسلام، حيث أن الصلاة هي عماد الدين.
إقرأ أيضا:التعلم العميق: ماهي الشبكات العصبية الاصطناعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الضفدع كاردوسوي (Hylodes cardosoi)
- فريا ديفيز
- سجّلت في شهادة الثانوية بوثيقة يطلب فيها توقيع الأب، فوقعت عوضًا عنه، فهل الراتب الذي سأحصل عليه بعد
- أود السؤال عن الأب المدمن للخمر وحكمه في الإسلام، وكيف يعامل؟ وهو موكل بأموال أخواتي، وهو مسافر رآه
- أنا مهندس جاءتني فرصة عمل في إحدى الهيئات التي ينتهي بها الدوام الساعة 2.30 م، فقررت ترك عملي والالت