في النقاش الذي دار حول استغلال حقوق الإنسان كذريعة للتدخل العسكري، يبرز رأيان متقاربان لكنهما متمايزان. رنين بن بركة يركز على أن شعار حقوق الإنسان غالباً ما يُستخدم كغطاء لإخفاء المصالح السياسية والاقتصادية للبلدان الراعية للتدخلات العسكرية، مما يستدعي التدقيق المستمر في نيّات هذه البلدان. من جانبه، يتفق جلول بن عزوز مع رنين، لكنه يضيف بُعداً تاريخياً، مشيراً إلى أن مصطلح حقوق الإنسان قد استُخدم في كثير من الحالات كغطاء لأهداف أكثر تعقيدًا تتعلق بتوسيع النفوذ واكتساب الموارد الطبيعية. يحث جلول الجماهير على اليقظة بشأن الدوافع الحقيقية خلف هذه العمليات. وبالتالي، يشكل هذان الرأيان أساساً نقاشياً يدعو إلى التأمل والتفحص المتواصل لنوايا القوى العالمية أثناء تطبيق سياساتها عبر العالم.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخي العزيز:أنا مسلم جديد من أمريكا وقد رأيت في صحيح البخاري حديثاً يقارن المرأة بالكلب أو الحمارإذا
- والد خطيبتي سوف يوكل إمام مسجد البلد الذي أعيش فيه، ليعقد لي على ابنته، علما بأن والدها لا يعرفه، وإ
- مبلغ من المال وضعته عند شخص لكي يعمل به في الأسهم منذ فترة أربعة أشهر هل عليه زكاة أم ماذا؟
- أعمل مبرمجا في دار نشر مقالات علمية، وأراد صاحب العمل أن يقوم بنشر فيديوهات، فطلب منا عمل برنامج يقو
- أولا أشكركم على موقعكم، الذي دائما ألجأ إليه لحل مشاكلي، وأجد فيه كل ما استفسر عنه. أنا فتاة، عمري 3