صلاة الوتر هي سنة مؤكدة ومستحبّة لكل مسلم ومسلمة، وتكون أقل ما تكون بركعة واحدة، ويمكن أداؤها بثلاثة أو خمسة أو سبعة أو تسعة ركعات. هناك طريقتان شرعيتان لأداء الوتر بثلاث ركعات: الأولى هي التشهد الأخير مرة واحدة بعد الانتهاء من جميع الركعات، والثانية هي التسلّم بعد الركعتين الأولى والثانية ثم القيام بالراكعة الأخيرة. التوقيت الأكثر فضيلة لأداء صلاة الوتر هو قبل النوم مباشرة خلال الثلث الأخير من الليل. إذا نسي الشخص أداء الوتر لأي سبب مثل النوم المبكر جداً، فعليه أداؤه قبيل صلاة الفجر حتى لو كان المؤذن قد بدأ بالأذان. وإذا لم يتمكن من ذلك بسبب ضيق الوقت في الصباح، يجب تقديمه كشفعٍ أثناء نهار اليوم التالي. هذه الفتوى توضح الطرق المشروعة لإتمام صلاة الوتر وفقاً للشريعة الإسلامية مع مراعاة ظروف الحياة المختلفة للأفراد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل إقامة الصلاة فرض أو سنة وحكمها في صلاة الجماعة والفرد؟ وفي صلاة القصر عندما يجمع المصلي صلاة المغ
- هناك حديث يقول: (من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله.... إلى آخر الحديث، أو كما قال رسول الله صلى
- قمت بأخذ تمويل من البنك العربي السعودي، على أنه تمويل حلال. فقمت بشراء أرض من مال التمويل. وقد استفت
- سؤالي هو حول أكلات الماكدنلدز هل هي حلال لأني رأيت في إعلان لـ بي بي سي العربية أن البطاطس تغطى بطبق
- ما حكم ترك الجرائد المستعملة، الحاوية لأسماء أساتذة المعاهد، والتي قد يكون ذُكر اسم الله فيها، مع عد