في النقاش الدائر حول مفهوم الاستقلالية في ظل الاعتماد على القروض الحكومية لتوفير الخدمات الأساسية، يطرح المبدع تساؤلات حول ما إذا كانت الاستقلالية التي تقدمها الحكومات مجرد خداع للحفاظ على التبعية تحت ستار الحريات المزعومة. يونس بن عبد الله يعمق هذا التساؤل، مشيرًا إلى أن الاستقلالية الحقيقية ليست مجرد غياب عن الاقتباسات الحكومية، بل هي القدرة على التحكم بالطرق التي تُنفذ بها الأموال. يتساءل عما إذا كانت الاستقلالية التي تُقدم لنا فعلاً ما يُقدم لنا، أم تُرغمنا في دائرة جديدة من التبعية. صباح التلمساني يوافق على وجهة نظر يونس، ويرى أن الاستقلالية التي تُقدم كهدية لا تغني عن التحكم بمُخصصاتنا. ينتقد لعبة الخداع التي تحافظ على التبعية تحت ستار الحريات المزعومة، ويدعو إلى تغيير بنية اللعبة نفسها بدلاً من مجرد تذمر حول شكل القوالب، مُشيرًا إلى ضرورة العمل على إحلال نظام أكثر عدالة وحرية.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية مغربية بعنوان: لا للفرنسة- ما هي الأشياء المستقذرة؟ هل دهون البشرة من الأشياء المستقذرة؟ وهل ينتقل الشيء المستقذر كما تنتقل
- توفيت جدتي سنة (2012) -رحمها الله-، وبعد وفاتها لم يقم أخوالي بتقسيم الميراث؛ وذلك لأنهم يسكنون في ب
- أنا فتاة متعلمة، وأعمل حاليا، وأسكن في بيت والد زوجي، وأقوم بخدمتهم، أسكن أنا وأخو زوجي وزوجته وابنه
- شيوخي وآبائي في إسلام ويب: أنا شاب عمري 20 سنة، ملتزم الظاهر، لكن فاسد الداخل، مليء بالرياء والعجب و
- ابني الصغير اسمه محمد و نناديه باسم تاتي هل هذا فيه إساءة إلى الاسم أرجو النصيحة