تستعرض الدراسات النفسية الحديثة مجموعة متنوعة من الاستراتيجيات الذهنية المعروفة بالحيل الدفاعية اللاواعية، والتي تعتبر أدوات رئيسية لاستيعاب وتخفيف التأثيرات السلبية للتجارب المؤلمة والصدمات النفسية. يُقسم علماء النفس هذه الحيل إلى عدة فئات بناءً على وظائفها وآثارها المختلفة. أحد هذه الأنواع هو “الرفض”، حيث يتجاهل الفرد واقعاً مؤلماً لصالح حالة ذهنية أكثر راحة وأماناً، وقد يتجلى ذلك في حالات فقدان الذاكرة قصيرة الأمد. بالإضافة إلى ذلك، هناك استراتيجية تسمى “التبرير”، إذ يسعى الأفراد لشرح أفعالهم بأسباب منطقية بغض النظر عن الأخلاقيات، لتحقيق إحساس داخلي بالقانونية. بينما يعمل النوع الثالث، وهو “الإسقاط”، على نقل المشاعر والسلوكيات غير المرغوبة إلى الآخرين للهروب من تحمل المسؤولية الشخصية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَطّةومن بين تلك الحيل أيضًا “التحقير” الذي يخفف من قيمة الخوف أو الخجل المرتبط بمواقف معينة بتصغير حجمها مقارنة بواقعيتها، مما يوفر وهم التحكم. أما “التحول” فهو إعادة توجيه الطاقة العاطفية الغاضبة نحو هدف مختلف تمامًا عن المصدر الأساسي للغضب. وفي المقابل، يلجأ البعض لـ
- هل يحق لابن خالتي الاتصال هاتفيا على منزلنا للسلام علي أنا ابنة خالته والاطمئنان على حالتي الدراسية
- سأنتظر
- موناس دابور: اللاعب الإسرائيلي الذي يلعب لصالح نادي شباب الأهلي الإماراتي
- ما حكم قول الشخص: الله أحب إلي من كذا وكذا محاولة من نفسه لترك هذا الأمر، ثم غلبته نفسه وفعله، أو قو
- قريب لي يعمل في إحدى المستشفيات في ليبيا له استفسار عن جواز التيمم من عدمه للأطباء والممرضين الذين ي