تشير الدراسات الحديثة إلى وجود علاقة وثيقة بين التغذية والصحة النفسية، حيث يلعب النظام الغذائي دوراً محورياً في دعم الصحة العقلية والحفاظ عليها. وفقًا للنص، فإن البروتينات هي مصدر أساسي لحمض أميني يسمى التريتوفان، والذي تستخدمه أجسامنا لإنتاج السيروتونين – ناقل عصبي مسؤول عن تنظيم المزاج وتحسين الشعور بالسعادة. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر الأحماض الدهنية أوميغا 3 المتواجدة بوفرة في الأسماك والمكسرات والأطعمة البحرية ضرورية لنمو وصحة الخلايا العصبية؛ وقد يتسبب نقصهما في زيادة احتمالية التعرض للاكتئاب واضطرابات أخرى عند الأطفال.
كما سلط النص الضوء على أهمية مضادات الأكسدة الموجودة في الفواكه والخضروات، والتي تعمل على الحد من تلف خلايا الدماغ الناجم عن الجذور الحرة، وبالتالي المساعدة في منع تدهور القدرات المعرفية مع تقدّم السن. وعلى الجانب الآخر، أكد النص أيضًا على التأثير السلبي لمستويات مرتفعة من السكريات والكربوهيدرات البسيطة في النظام الغذائي، مما قد يؤدي إلى التقلبات المزاجية المفاجئة وزيادة الوزن والسمنة، وهي عوامل ترتبط بارتفاع معدلات
إقرأ أيضا:شمس الدين أبو عبد الله بن محمود الخليلي- بعض الناس في بلادنا يجتمعون في الزوايا ويذكرون الله ويغيرون كلمة لا إله إلا الله لا يمدون في لا النا
- ما حكم رجل يعمل في صيدلية، وعنده بعض الأدوية التي تستعمل في أمراض المعدة، والآن أصبحب تستعمل في الإج
- أعلم أن الإله معناها المعبود.... فهل يصح أن نقول إن الجمادات وغير المكلفين وأمثالهم إنهم عبيد لله...
- لديّ زوجة مقصرة في حق بيتها، ولا تحسن تدبير أمور منزلها وإدارته، وأمية لا تعلم شيئًا، ولم تدرس لبطء
- أنا اليوم في شهر رمضان وقد نمت فوجدت نفسي قد قذفت، ولم أستطع أن أتوضأ الوضوء الأكبر بسبب عدم وجود ال