في قصيدة “فراق وشوق” للشاعر المصري حافظ إبراهيم، يستكشف الشاعر المشاعر الإنسانية العميقة مثل الفراق والشوق والحنين. يبدأ البارودي بوصف حالته النفسية بعد فراقه الحبيب، مستخدمًا صورًا بيانية غنية تعكس عمق الألم الناجم عن الفرقة. يشير إلى فقدان الراحة والسعادة نتيجة لغياب الأحبة، ويستخدم مصطلحات معبرة مثل “ذخر” و”ليالي” لتوضيح ذلك. ثم ينتقل إلى وصف شدة شوقه وحنينه، مقارنًا دموعه بالسقاية للحفاظ على حياة قلبه وجفاف الأرض مجازيًا للأثر النفسي للجفاء والتجاهل. يحاول الشاعر فهم مكان وجود محبوبته سواء جسديّا أم روحيا، معبرًا عن خوفه من المستقبل والخسائر المحتملة الأخرى التي يمكن أن تواجهه خلال حياته الطويلة. في نهاية القصيدة، يبدو الشاعر أكثر تصالحا ولكن ليس أقل تشوقا لحالة الحب الأولى، مؤكدًا إيمانه بأن لم شمله مع حب حياته ممكن وممكن الوصول إليه عاجلا أم آجلا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العاتق أو العويتقة- السؤال أن جدتي أعطتني ما يقارب 100 ريال من مالها الخاص وأمي لا تريد أن آخذ هذا المال وغير راضية وجدت
- ابنتي تعاني من نوع من البسيكوز وأخشى عليها من عقاب الله، علما بأنها لا تصلي هل تحاسب إذ إنها تتناول
- Kostruba Anatoliy
- Pliot error
- ما حكم المرابحة؟ وما هي شروطها، ما حكم شراء منزل من بنك ربوي بعقد إجارة واقتناء؟ جزاكم الله خيراً.