يستعرض النص تطور الذكاء الاصطناعي منذ بداياته البسيطة كأدوات تحليل البيانات إلى دوره الحالي كعنصر أساسي في العديد من الصناعات. بدأت الرحلة في الخمسينيات مع ظهور خوارزميات التعلم الآلي، وتطورت بشكل كبير في السبعينيات مع مفاهيم جديدة مثل التعلم العميق. شهد التسعينات والعقد الأول من القرن الجديد نهضة في تقنيات الشبكات العصبية العميقة، مما أدى إلى اختراقات في مجالات مثل رؤية الكمبيوتر ومعالجة اللغة الطبيعية. اليوم، نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة مثل تلك التي طورتها شركة “ميتا” قادرة على توليد نصوص شبيهة بالإنسان. لقد غير الذكاء الاصطناعي الطريقة التي نعمل ونعيش بها، حيث يحسن الكفاءة ويقلل التكاليف ويخلق فرص عمل جديدة. ومع ذلك، يطرح هذا التطور تحديات أخلاقية، بما في ذلك مخاطر فقدان الوظائف واستخدام التكنولوجيا لأغراض شريرة. يتطلب الأمر تنظيمًا دقيقًا وخلق ثقافة شاملة ومتنوعة في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي لضمان توجيه مساره نحو الخير والفائدة الإنسانية العامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيم- Lion (color)
- ياشيخ: أنا أستعمل برنامج الفوتوشوب، وقد عملت 100 صورة تقريبا، وهذه الصور يا شيخ عبارة عن صورة رجل حز
- كنت في صغري ما بين الثانية عشرة والتاسعة عشرة سنة شاذاً لوطيا يفعل بي وعندها هداني الله عز وجل وله ا
- أنا أعمل مندوب كروت اتصالات وكروت شحن لدى إحدى مكاتب التوزيع و رصيد عملي حوالي 11 ألف جنيه وأقوم بتو
- عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الشفاء في ثلاث: في شرطة محجم أو شربة عسل أو كية ب