تؤكد دراسة “التركيبة الحيوية” على دور الميكروبات في صحة الإنسان، فبدلاً من كونها عدوًا، فهي شريك أساسي يساهم في الاستقرار والصحة.
في الجهاز الهضمي، تلعب الميكروبات دورًا فعالاً في هضم الطعام وتوفير الفيتامينات، بينما تُدرب المناعة على مقاومة الجراثيم الضارة. أي اختلالات في التوازن البكتيري تؤثر سلباً على الصحة، بما في ذلك السمنة وأمراض الجهاز المناعي.
على الجلد، تعمل الميكروبات كحاجز أول ضد الالتهابات، لكن اختلال توازنها يؤدي إلى الأمراض الجلدية.
أما في المجاري التنفسية، فيصبح التوازن بين البكتيريا والفطريات والفيروسات ضرورياً لتجنب الأمراض التنفسية.
يؤكد النص على أن النظام الغذائي يلعب دورًا هامًا في تحديد تركيبة الميكروبات داخلنا، فالغذاء الغني بالألياف والنباتات يُزودها بالمواد الغذائية اللازمة، بينما النظام الغذائي عالي الدهون والسكر قد يضر بتوازن هذه الفطريات والبكتيريا.
- فاني (كن حنونًا مع حبي)
- عندنا في لهجة العراق يسمون البقرة باسم (هايشه) وسمعنا أن هذه التسمية أطلقها المبتدعة للتشبيه مع اسم
- حديث عن أنس بن مالك ينفي فيه صفة الإيمان عمن ينام شبعان وجاره جوعان ؟
- ما حكم امرأة نذرت أن لا تحمل وربطت العكس (أي أن تحمل) بصيام 60 يوما، وهذا في حالة غضب مع زوجها؟ وشكر
- Star Walkin'