في النص، يُناقش اسم خازن الجنة، حيث يُذكر أن الناس غالباً ما يعتقدون أن اسمه رضوان. ومع ذلك، يُشير النص إلى أن هذه المعلومة غير مؤكدة، حيث لم يرد فيها حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم. بدلاً من ذلك، هناك أقوال وأحاديث ضعيفة تُشير إلى أن الله تعالى سمّى خازن الجنة رضواناً مشتقاً اسمه من الرضا. كما يُذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يذكر اسماً صريحاً لخازن الجنة، بل اكتفى بلقب “خازن الجنة”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شاب يريد أن يمص ثدي امرأة صاحبه حلال أم لا؟
- قام أحد أقاربي برمي الجمرات قبل الزوال في اليوم الثاني عشر قبل ذهابه إلى مكة لطواف الوداع بحجة الازد
- ما فتوى حادث مروري كان المتسبب فيه سكران ومات إثر الحادث؟
- إذاعة AM (أغنية)
- وجد أبي الذي يعمل سائقا في سيارته منذ حوالي سنتين بعد رجوعه للبيت قطعة ألكترونية سقطت من أحد الركاب،
