يُباح في الإسلام الشعور بالاشتياق لمن فقدناه، إذ كان الرسول صلى الله عليه وسلم وسلفه يشعرون بهذا الشوق تجاه الموتى، غير أن ذلك لا يعني السماح للكآبة والشكوى من قدر الله. ينبغي أن يكون الاشتياق محلاً للرجاء في لقائهم في جنات النعيم، وليس سبباً لإغراق النفس بالحزن واليأس. فإذا أدى هذا الشوق إلى اليأس والغضب والاستسلام للدمع بدلاً من العمل للتقرّب إلى الله، فهذا يعتبر حرامًا ويجب تجنّبه لما له من آثار سلبية على النفس والمظهر العام للإنسان المؤمن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل مدح أحد الإخوة في غيبته يعتبر غيبة؟.
- Bruceploitation
- أريد جوابا لمشكلة قد وقعت فيها أيام الضلال واتباع الهوى والنفس. وهي أني كنت أعمل في محل وقد سرقت من
- انفصل أبي عن أمّي بعد عشرة دامت 40 سنة، وأمّي ليس لها أحد، فهي يتيمة منذ طفولتها، وليس لها أخ، ولا ع
- رضعت من زوجة جدي- أب الأم- ولها بنت من زوج سابق. فهل تعتبر هذه البنت أختي من الرضاع؟ بارك الله فيكم.