تضخم الكبد والطحال لدى الأطفال يشكل تحدياً صحياً يتطلب اهتماماً طبياً فورياً، نظراً لتأثيره المحتمل على الصحة العامة للطفل. هناك عدة عوامل مسؤولة عن هذا الاضطراب، منها العدوى الفيروسية كالأنفلونزا والجدري الألماني والحصبة الألمانية، بالإضافة إلى أمراض الدم مثل اضطرابات النزيف وأورام الدم. كذلك، يمكن لمشاكل الجهاز الهضمي كالإسهال الشديد والقئ المستمر حساسية اللاكتوز أن تساهم في زيادة حجم هاتين العضوين. علاوة على ذلك، قد يكون لاستخدام بعض الأدوية تأثيرات جانبية تتضمن تضخماً في الأعضاء الداخلية. وفي حالات نادرة جداً، يولد الأطفال بمشاكل خلقية في الكبد أو الطحال.
تشمل العلامات التحذيرية لهذا الاضطراب ألمًا تحت الضلع الأيسر (حيث يوجد الطحال)، تورّمًا خفيفًا حول منطقة البطن، وفقدان شهية ملحوظًا، وإرهاقًا زائدًا، وارتفاع درجات الحرارة، وصفرة الجلد والعينين (جوانتانيتا). عند ظهور هذه العلامات، يجب إجراء فحص جسدي شامل وتاريخ صحي مفصل للطفل. قد يتطلب الأمر أيضًا اختبارات دم لفحص وظائف الكبد والكلى وخ
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟- إذا اعتدت مشاهدة مسلسلات تحوي على علاقات بين الجنسين حتى أصبح لدي شعور ـ حديث نفس ـ أن إقامة هذه الع
- كيف ننصح الأخوات اللواتي يتعاملن مع الناس من باب المصالح لا من باب العمل لله؟
- أعطت الأم لابنها الحق في سحب مالها من البنك لعدم قدرتها على ذلك، وشك الأخوات في أن أخاهم يأخذ مال أم
- خالتي ليس لديها أبناء وزوجها متوفى، أعطت لأمي مبلغا من المال لتضعه عندها، ثم بعد فترة قالت لأمي خذي
- ما حكم الحاج الذي يقيم في مكة ولم يطف طواف الوداع؛ لأنه من أهل مكة، وبعد فترة نقل لجدة للعمل، ولم يق