في العقد الحالي، شهدت السعودية تحولاً كبيراً في استراتيجيتها الاقتصادية، حيث تعمل جاهدة على تنويع مصادر الدخل بعيداً عن الاعتماد المفرط على النفط. ولتحقيق ذلك، أطلقت “رؤية السعودية”، وهي خارطة طريق طموحة تستهدف تعزيز مختلف القطاعات الاقتصادية. يتصدر السياحة والتكنولوجيا والخدمات المالية قائمة الأولويات ضمن هذه الرؤية الواسعة. يسعى البلد نحو تقليص نسبة إيراداته المعتمدة على النفط -التي تبلغ حاليًا ما يزيد عن %- وذلك بتوسيع نطاق قطاعي التصنيع والبنية الأساسية وجذب المزيد من المستثمرين الدوليين. بالإضافة لذلك، تستهدف المملكة جذب مليون زائر كل سنة بحلول العام ، مما يستلزم تطوير بنيتها السياحية وتعزيز خدماتها وإجراءات منح تأشيرات دخول مبسطة. وفيما يتعلق بالتكنولوجيا والابتكار، تعتبر السعودية أن هاتين المجالين هما أساس مستقبلها الاقتصادي؛ فهي تدعم البحوث العلمية والشركات الناشئة وتجذب شركات عالمية رائدة في مجال التقنيات الحديثة. ومن بين مشروعاتها العملاقة مشروع “نيوم” الذي يعد واحداً من أكبر المشاريع التكنولوجية بالعالم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قطع- أحاول الآن بناء منزل يحتاج إلى 10 أطنان من الحديد تقريبا ليس معي المبلغ كاملا كموظف حكومي بمصر فنذهب
- إخوة الإيمان، سؤال يقول هل هتك العرض بلسان في الغيب يجوز لصاحب العرض أن يدافع حتى الموت كما في حديث
- لدي عدد من الحسابات البنكية الجارية، وعندي استفسار، وهو: كيف أخرج زكاتها؟ مع العلم أنني لا أدري هل د
- الجيب الساخن
- سمعت أن أمهات الرسول (صلى الله عليه وسلم) خمس، وأعرف منهن السيدة آمنة، وثويبة، وحليمة، وأم أيمن الحب