لقد برزت مؤخرًا دراسات علمية جديدة تؤكد وجود علاقة وثيقة بين ما نستهلكه ونوعية صحتنا العقلية والنفسية. فقد كشفت هذه الدراسات عن تأثيرات مباشرة للنظام الغذائي على أداء الدماغ ووظائفه المختلفة. فالعناصر الغذائية الأساسية مثل أحماض أوميغا الدهنية الموجودة بوفرة في الأسماك والمكسرات والبذور لها دور حيوي في تعزيز الوظيفة الإدراكية والدماغية. حيث يتسبب النقص فيها باضطرابات نفسانية متنوعة، بينما تساهم زيادتها في تحسين اليقظة والإدراك والمزاج العام.
بالإضافة إلى ذلك، تعد الفيتامينات والمعادن -مثل الفولات وفيتامين B12- ضرورية للحفاظ على سلامة عمل الدماغ. ويمكن أن يؤدي نقصهما إلى مشاكل كالاضطراب الاكتئابي والتغيرات السلوكية الأخرى. وعلى الجهة المقابلة، يُظهر الاستخدام المتكرر للأطعمة المصنعة ذات المحتوى المرتفع من السكريات البسيطة والدهون المشبعة انخفاض مستوى هرمون السيروتونين المسؤول عن الشعور بالسعادة والاسترخاء، ممّا يدفع نحو حالة مزمنة من القلق والاكتئاب.
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليينومن ثم، بات واضحاً أنّ الاختيارات الغذ
- أنا شاب قد غششت في السنة الأولى ثانوي وكان ذلك في بعض الاختبارات مع العلم أني كنت لأنجح دون الغش بسه
- أنا كثيرة الوسوسة عند التلاوة وكثيرة الأخطاء، وعند القراءة أعيد وأكرر وقد أرجع من بداية الصفحة وهكذا
- ما حكم الخطأ في تحديد نية الغسل من الجنابة؟ فإذا نويت أن أغتسل من جنابة معينة، ثم تبيّن لي أني أخطأت
- ساحلاهتي (بلدة فينلندية سابقة)
- ما حكم لعب الألعاب التي فيها صور نساء، مع عدم النظر إليهن؟ وما حكم النظر إن كانت الصورة غير مثيرة؟