تشير الدراسات الحديثة إلى وجود آثار كبيرة لتغيّر المناخ على النظم البيئية البحرية، حيث تواجه الحياة تحت الماء تحديات غير مسبوقة. إحدى أهم هذه الآثار هي ارتفاع درجة حرارة المياه، والذي يؤثر بشدة على توزيع وأنماط تكاثر أنواع مختلفة من الأسماك والحياة البحرية الأخرى. وبالتالي، قد تجبر هذه الظاهرة بعض الأنواع على الهجرة بحثًا عن ظروف مناسبة، مما يتسبب في اضطرابات للسلاسل الغذائية البحرية ويمكن أن يؤثر أيضًا على الاقتصاد العالمي لصناعة الصيد. بالإضافة إلى ذلك، يساهم ازدياد حموضة المحيطات بسبب تراكم ثاني أكسيد الكربون في جو الأرض في إضعاف هياكل كائنات بحريّة أساسية مثل المرجان والكريل، وهو ما ينذر بخطر فقدان هذه المنظومات الإيكولوجية الهامة التي توفر ملاذًا حيويًا لتنوع هائل من أشكال الحياة. أخيرًا، تلعب الأمطار الحامضية دورًا مدمرًا آخر عبر تغيير التركيب الكيميائي للمياه وتقليل مقاومة بعض الكائنات الرقيقة كالمحار والقواقع. ولذلك، يُشدد البحث العلمي الأخير على ضرورة التصرف بسرعة واتخاذ إجراءات جادة لتقليص انبعاثات الغازات الدفيئة وحماية هذه النظم البيئية البحر
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَز- بسم الله الرحمن الرحيمإذا كانت امرأتي لا تصلي وأقول لها لا يجوز ترك الصلاة وأقول لها عن الأحاديث الت
- الملكة لأصحاب القلوب المكسورة
- أنا فاتح مكتب، ونويت من يوم ما فتحت المكتب أن أخصص 20% من أرباح الشغل للصدقة، -والحمد لله أستطيع ذلك
- داتو أودين سينسويت
- أثناء الاغتسال أقوم بالاستمناء؛ لتخفيف وطأ الشهوة، وبعد الانتهاء من الاغتسال بنصف ساعة أقوم للصلاة،