كشفت مجموعة بحث دولية رائدة عن تقدم ملحوظ في مجال توقّع الظروف المناخية الفضائية التي قد تتسبب بها العواصف الشمسية. هذه الدراسة الحديثة تُظهر كيف يمكن للعلماء الآن تحليل أنماط النشاط الشمسي الدقيق والتنبؤ بأنواع معينة من أحداث الطقس الفضائي قبل حدوثها بفترة زمنية كافية لتحذير البنية التحتية الأرضية الحساسة مثل شبكات الاتصالات والكهرباء. تعتمد التقنيات الجديدة على فهم عميق لتاريخ نشاط الكواكب الأخرى، بما فيها مشاهدات طويلة المدى للعواصف الشمسية المتكررة عبر الزمن. عبر استخدام السجلات الجيوفيزيائية القديمة للسطح والأرض الداخلية للأرض، بالإضافة إلى نماذج كمبيوتر متقدمة لمحاكاة سلوك المجالات المغناطيسية للشمس وكيف تؤثر تلك السحب الغازية المؤقتة والموهنة والمعروفة باسم الإكليماكس على البيئة المحيطة بالأرض. من خلال دمج البيانات التاريخية بالتحليلات الحالية الواعدة، حققت الفريق العلمي اختراقاً مهماً في قدرته على تنبيه البشرية مسبقا بالعواصف الشمسية الضارة وبطرق محتملة للتخفيف من آثارها المدمرة المحتملة. يفتح هذا البحث الباب أمام عصر جديد من الاستعداد والاستعداد للمخاطر المرتبطة بتفاعل النظام الشمسي بشكل أكثر فعالية ودقة مما سبق.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى علم تصميم البرمجيات- هل ارتداء البنطلون الضيق الطويل حرام؟
- عندما فتح عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ بلادا كان يوجد فيها نصارى ليحكم فيها شرع الله، ودفعوا الجزي
- ماهو مفهوم التوكل على الله مثلا أنا متزوج ولدي مشكلة عائلية وأنا عامل في إحدى الشركات ومن المعلوم أن
- الحمد لله أنا مصاب بسلس البول ، وقد تعافيت بعض الشيء وصار البول ينقطع بعد التبول بحوالي نصف الساعة ب
- بالعربية الفصحى: الضفدع ذو الأرض المتجعدة "كورنفير ماكروسكليس"