في رحلة عبر تاريخ الفيزياء، شهدنا سلسلة من الاكتشافات الثورية التي أعادت تشكيل فهمنا للكون. بدأت هذه الرحلة مع ميكانيكا نيوتن في القرن السابع عشر، حيث وضع إسحاق نيوتن أسس الحركة والجاذبية، مما فتح الطريق أمام العديد من الاكتشافات المستقبلية. ثم جاءت الصدمة الكمومية في أوائل القرن العشرين، حيث قدمت نظرية الكم مفاهيم غير تقليدية مثل ازدواجية الموجة والجسيم ومبدأ عدم اليقين، مما تحدى المفاهيم السابقة حول الاستقرار الطبيعي. بعد ذلك، أتى ألبرت أينشتاين بنظرية النسبية العامة التي تحدت حتمية المكان والزمان بمفهوم انحناءهما الناتج عن وجود كميات كبيرة من الطاقة والكتلة. اليوم، يسعى المجتمع العلمي لتطوير نموذج موحد يشمل كل الشواهد والمعارف الحالية، بدءاً بالجاذبية والنسبية الخاصة حتى قواعد بناء الذرات والكواركات. المحاولتان الأكثر بروزا لذلك هما النموذج القياسي لنظرية الحقل الكمومي ونظرية الأوتار. هذه الرحلة توضح كيف أدى الجمع بين الإبداع والشجاعة الأكاديمية لإعادة التفكير في أساسات الفيزياء إلى نتائج مذهلة ستستمر بإبهارنا ودفع حدود معرفتنا للأمام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشر- منذ ما يقرب من عشر سنوات، عملت في أكثر من مكان لدى أشخاص (ليس قطاعًا عامًا، أو قطاعًا خاصًا)، وكنت أ
- أنا من عرب فلسطين (عرب48).. في بلدتي مسجدان، المسجد الأول الإمام فيه شيخ حافظ لكتاب الله تعالى وملتز
- الحمد لله قد قمت بالحج هذا العام أنا وزوجتي. سعر الحج هذا العام هو 2500 ريال للفرد، ولكني دفعت 800 ر
- زوجي مدمن حبوب مخدرة، وقد طلقني ثلاث مرات في ثلاث وقعات مختلفة، مع العلم أنه كان تحت تأثير المخدر لك
- Branded Man