في نقاش مثير للتفكير حول مستقبل الأتمتة والروبوتات، قدم المشاركون وجهات نظر متنوعة بشأن تأثير هذه التقنيات المتقدمة على المجتمع البشري. بينما دعت خديجة الغنوشي إلى تطوير تكنولوجي يدعم الإنسان ويحتفظ بقيمته الفريدة، عبّرت رندة بن موسى عن مخاوفها من احتمال تحول الدعم التكنولوجي إلى سيطرة كاملة. ومن جانبه، شدد فخر الدين بن زروق على أهمية الحذر من الوهم بأن التكنولوجيا تقدم حلولا سهلة دون بذل جهد فعلي لتحقيق ذلك. أما عبد الحق المهيري فقد أكد على ضرورة استخدام التكنولوجيا لخدمة الإنسان وليس العكس، مشددًا على حاجتنا لإيجاد آليات لمنع أي أخطاء محتملة لهذه الآلات والتكنولوجيا الحديثة. وبالتالي، فإن هذا النقاش يشير إلى توازن دقيق بين الاستفادة من الإمكانيات الهائلة للأتمتة والروبوتات والحفاظ على مكانة وقيمة الإنسان الأساسية في عالم يتغير بسرعة كبيرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِ- أنا شاب أعيش في بلد أوروبي، وعندي مشكلة في أوراق الإقامة؛ لذا يصعب نزولي لأرض الوطن. أريد الزواج من
- عمري 15 سنة، وقبل عدة شهر كنت إنسانًا فاسقًا، أسب، وأمارس العادة السرية، وكنت عاقًّا لأمي وأبي، ولا
- ديبين دوتس
- Yuzhno-Sakhalinsk
- أود الاستفسار عن الاستحاضة: قرأت أن لون الاستحاضة أحمر شفاف يميل إلى اللون الوردي، وأنا أعاني من نزو