النص يبيّن أن “الأحد” إحدى أسماء الله الواردة في القرآن، حيث يُعرَف بـ “الواحد الذي لم يوجد معه آخر”، موضّحاً وحدانية الله تعالى في ذاته وصفاته. وبالنظر إلى أن هذا الاسم يعبر عن التوحيد لله سبحانه وتعالى، يُجوز تسمية الابن بـ “عبد الأحد” كونه معبراً للتقديس والانصياع لله الواحد الإله. النص يشدد على عدم وجود مانع شرعي من هذه التسمية، مشيرًا إلى أنها من الآداب المستحبة عند سُمعت أسماء الله الحسنى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا أوجب الله على الرجال للنساء المهر ثمن الاستمتاع بهن ولم يوجب على النساء مع أن النساء يستمتعن ب
- مرتفعات أنسورث
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (ابن أخ شقيق) العدد 5 (ابن ع
- شخص في الخمسين من العمر، وعندما يكون متعبًا يقول عندما يصعد سلمًا أو يقوم من مكانه: «يابا» يعني: «يا
- ما حكم استئجار رجل بعقد غير محدود المدة؟