الأسرة المتماسكة هي حجر الزاوية في تحقيق النجاح والتطور الاجتماعي، حيث تساهم بشكل كبير في الاستقرار النفسي والاجتماعي والاقتصادي للأفراد. من خلال تعزيز القيم الأخلاقية والدينية لدى الأطفال، تؤثر الأسرة بشكل إيجابي على أدائهم الأكاديمي وصحتهم النفسية والجسدية. كما أن الشعور بالأمان والاستقرار في المنزل يعزز الثقة بالنفس ويساعد الأطفال على تحقيق أهدافهم الشخصية. بالإضافة إلى ذلك، تلعب العلاقات الأسرية دورًا رئيسيًا في دعم الصحة الاقتصادية للأفراد والعائلات، حيث يمكن تنمية المهارات العملية وتعزيز الفرص التعليمية والمهنية من خلال التعاون والتواصل داخل الأسرة. هذا النوع من الدعم يقلل من الحاجة إلى الإنفاق الزائد ويضمن توفر مصادر رزق متنوعة. وبالتالي، فإن رعاية وصيانة الروابط العائلية ليست مجرد مسألة علاقات شخصية، بل هي أساس لبناء مجتمع متماسك وأفراد قادرين ومنتجين اجتماعياً واقتصادياً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عُرَّام- ما حكم مشاركة النساء في المظاهرات إذا كان المعلوم عنها سابقًا تحقق تعرض البلطجية لهن، أو تعرضهن للاع
- إنسان نسي صلاة الفجر، وبعد ذلك صلى الظهر، والعصر، والمغرب. ثم تدكر أنه لم يصل الفجر.
- لقد عزمت إن شاء الله على الحج الموسم المقبل، وأريد أن أصطحب معي زوجتي إلا أنه ليس لنا مال لذلك، فعرض
- عند صلاتي أواجه مشكلة من عدم الخشوع بسبب عدم فهم الآيات وذلك يضايقني جداً بسبب أني أشعر أن الصلاة لا
- بالنسبة لأبناء العم أو أبناء الخال، ماذا عن من يرى أنهم من الأرحام ويجب وصلهم كيف ذلك؟ يكون للرجل بن