في نقاش حول دور الأسماء في تربية الأطفال وبناء شخصياتهم، أكدت سليمة الطرابلسي أن التركيز فقط على تسمية الأطفال بأسماء الأنبياء والصالحين يعتبر سطحياً. فالأمر لا يتعلق فقط بالأسماء، بل بالتربية والتعليم الذي يزرع القيم الحقيقية في نفوس الأطفال. ووافقتها راوية البكري، مؤكدة أن التربية الحقيقية تأتي من القيم التي نزرعها في نفوس الأطفال. من جهة أخرى، أشار حمد رامي إلى أن التركيز على الأسماء قد يؤدي إلى فهم سطحى لقيمة التربية الإسلامية، وأن القيم الحقيقية تأتي من التربية والتعليم المستمر.
وتطرقت خديجة بن عاشور إلى التأثير النفسي والاجتماعي للأسماء، حيث قالت إن الأسماء يمكن أن تكون بداية جيدة لغرس القيم، ولكن التربية الحقيقية تأتي من التعليم والتوجيه المستمر. وأضاف برهان التونسي أن الأسماء ليست مجرد تسميات سطحية، بل هي جزء من الهوية التي يحملها الشخص طوال حياته. وبالتالي، يمكن أن يكون اختيار اسم معين بداية لغرس قيم معينة، ولكن التربية هي التي تتولى مهمة الاستمرار والتعميق في هذه القيم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركعوبناءً على هذه الآراء، يمكن القول إن الأسماء تلعب دوراً مهماً في بناء الشخصية، ولكنها ليست كافية بمفردها. فالتربية الشاملة التي تجمع بين الأسماء والقيم والتعليم هي الأساس لبناء شخصية متكاملة ومتوازنة.
- Quilticohyla zoque
- أود معرفة الحكم الشرعي لهذه المسألة: منذ زمن تم عقد قراني على شاب, وفي يوم الزفاف لم يتجاوز عمري 18،
- أنا شاب ملتزم أحببت فتاه ملتزمة عن طريق أمي التي اختارتها لي لم أرها ولم يحدث بيننا شيء من الحرام, ف
- أنا رجل مصاب بالشلل الرباعي منذ أربعين سنة توفيت والدتي التي كانت تقوم بخدمتي ورعايتي منذ 15 سنة رحم
- أنا كثيرًا ما أقول: «لو حلمت بالرسول صلى الله عليه وسلم، يعني ربي راض عني، لو نزل مطر اليوم يعني ربي