في سياق القرآن الكريم، “الأنفال” هي اسم سورة تحمل الرقم الثامن في المصحف الشريف. هذه السورة مكية باستثناء الآيتين الأخيرتين اللتين نزلتا بعد الهجرة إلى المدينة المنورة. يُشير مصطلح “الأنفال” نفسه إلى الغنائم التي كانت تنتج عن المعارك والحروب، وهو ما يعكس موضوعات السورة الرئيسية المتعلقة بالغزو والغنائم والقتال في سبيل الله. تشدد السورة على أهمية التوزيع العادل للغنيمة بين المقاتلين وتوضح الأحكام الشرعية المرتبطة بها. بالإضافة إلى ذلك، تناقش الأنفال أيضًا قضايا مثل الصدقات والجهاد والنصيحة للمؤمنين. بشكل عام، توفر هذه السورة نظرة ثاقبة حول الجوانب المالية والعسكرية للحياة الإسلامية المبكرة وكيف يمكن أن تكون تحت إطار شرعي واضح.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القرانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كانت لدي مشكلة صحية بخروج الغازات، وكنت أقدم للصلاة إماما مع وضوئي لكل صلاة مع دخول وقتها، فما الحكم
- تقدم المؤسسة التي أعمل فيها خدمة التأمين الصحي للموظفين وعائلاتهم, ومن ضمنها تحمُّلُ المؤسسة لمصاريف
- 1- هل يجوز في الدعاء أن يقول الداعي ( عاجلا لا آجلا ) , مثل عند الدعاء للاستسقاء أو الشفاء ؟ أم حرام
- هل يجوز إرسال رسائل نصية بها نصح ووعظ لفتيات مع أمن الفتنة التام، وانتفاء الشهوة، وعدم وجود بنات محا
- شركة تتولى مشروعاً إنشائياً وهي متعثرة في أدائها، ولدي خمسة مهندسين متميزين، وعرضت علي الشركة أن يعي