الإسراء والمعراج هما رحلتان إيمانيتان خاضهما النبي محمد صلى الله عليه وسلم في ليلة واحدة، تبدأ بالإسراء من المسجد الحرام بمكة إلى المسجد الأقصى بالقدس، ثم تتواصل بالمعراج إلى السماء حيث التقى النبي بملائكة مقربين وشهد عظمة الخالق. هذه الرحلة تؤكد قدرة الله المطلقة وتبرز أهمية القدس في العقيدة الإسلامية، كما أنها تعزز التواصل الروحي بين مكة والقدس. خلال المعراج، أُمر النبي بالصلاة المفروضة خمس مرات يوميًا، وهي تذكار لهذه الليلة المباركة. هذه الرحلة ليست مجرد حدث تاريخي بل هي عبرة روحية عميقة ورسالة إلهية تنير طريق المؤمنين إلى الحق والخير. تعكس قوة إيمان الصحابة وثباتهم رغم تحديات قريش، وتجسد درسًا عميقًا حول عظم مقامات عبادة الله وطاعة رسوله.
إقرأ أيضا:من أدب علماء العربية مع الله عز وجل وكتابه الكريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في شركة طرحت أسهمها مؤخرا في البورصة وبهذه المناسبة منحت الشركة موظفيها علاوة استثنائية بشرط أن
- بسم الله الرحمن الرحيموالصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وسلم,,,أما بعد:ما معنى قوله تعالى: (أفمن ي
- هل هناك حديث بأن المرأة المتعطرة لا تقبل صلاتها، وهل هذا يسري على مزيل رائحة العرق وماء التواليت، أن
- هل يجوز للمقبلة على الزواج أن تخفي حقيقة عيب في جسمها ؟؟مثلا : أنا أعاني _أعزكم الله- من عدم بروز ال
- ماهي أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وما عددها؟