الإعتكاف مشروع للمرأة خلال العشرة الأخيرة من رمضان، وهذا ما تؤكده السنة النبوية حيث كانت زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم يشاركن الرجال في الإعتكاف سواءً أثناء حياته أو بعد وفاته. هذا العمل ليس مقتصراً على الرجال فقط، بل هو من السنن التي يمكن للنساء والرجال أن يقوموا بها على حد سواء، كما ورد في الأحاديث الصحيحة التي رواها البخاري ومسلم. وبالتالي، فإن مشاركة المرأة في هذه العبادة تعتبر جائزة شرعاً ودينياً، شريطة أن تكون في مساجد تُقام فيها صلوات الجماعة. هذا التأكيد جاء أيضاً عبر رسالة دعوية نشرتها مؤسسة الشيخ ابن باز، مما يعزز صحة هذه الفتوى ويوضح أن المرأة لها الحق في الإعتكاف خلال العشرة الأخيرة من شهر رمضان الكريم.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات كيمياء البوليمرات والغروانياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يأثم من حفظ القرآن، وتفلت منه، ولم يهتم بتثبيت الحفظ ومراجعته؟ جزاكم الله خيرًا، ونفع بكم.
- يعمل والد زوجتي في أحد البنوك الربوية وفي المناسبات يدعوني وزوجتي لتناول الإفطار عنده ولا أجد مفراً
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "سيرايس إكس إم: شركة البث الأمريكية".
- أعاني من ألم في عقب ساقي اليسرى، وأحس به عند الوقوف دون حراك أكثر من دقيقتين، والمعروف أن الإمام في
- قلتم في فتاوى سيادتكم أنكم تفتون على أساس قوي وهو القرآّن الكريم والسنة والإجماع، أليس من الممكن أن