يتناول مقال “الابتكار المجتمعي دفعات من الأسفل والأعلى” موضوع التوازن بين التغيير الذي يأتي من القاعدة (التغير من أسفل) ومن أعلى هرم السلطة (التغير من فوق). ويجادل المؤلف بأن الابتكار المجتمعي ليس مجرد ظاهرة عرضية، ولكنه رد فعل طبيعي للمجتمعات تجاه الاحتياجات غير المُلباة بسبب السياسات الحكومية غير الكافية. وبالتالي، يلعب الأفراد دوراً محورياً في دفع عجلة التقدم عبر ابتكاراتهم المحلية وحركتهم نحو التحول السياسي.
ويشير المقال أيضاً إلى أنه رغم أهمية الدور المركزي للحكومات والقيادات الرسمية، إلا أنها غالبًا ما تحتاج إلى دعم ودفع من أفراد المجتمع لتحقيق تغييرات فعالة ومستدامة. ويعرض أمثلة تاريخية تثبت قدرة الشعوب على توليد تغيرات كبيرة حتى بدون الاعتماد الكامل على المؤسسات السياسية التقليدية. بالإضافة إلى ذلك، يتم تسليط الضوء على حالات نجاح حيث تم الجمع بين جهود مخططي السياسات الاجتماعية وقادة الرأي العام المحلي لإحداث تغيير إيجابي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُوفي نهاية المطاف، يدعو المقال إلى ضرورة النظر في كلا النوعين من التدخل – سواء كان ذلك من الأسفل أو الأعلى – عند السعي لتحقيق تقدم اجتماعي شامل ومستدام. فالتركيز فقط على أحد الجانبين
- بعد ردكم على الفتوى رقم:2642621، أريد الاستفسار عن معنى هذا الحديث: عن سلمان الفارسي ـ رضي الله عنه
- يوتيكا، ميسوري
- 1- أخت مسلمة ليبية تقيم في ليبيا, تزوجت من أخ ليبي منذ ثلاث سنوات وبعد أسبوع من الزواج قامت السلطات
- أريد أن أعرف هل القرآن هو الكتاب الوحيد الذي يشفي الأمراض البدنية، والروحية، مثل: السرطان، والسحر، و
- وجدت على الشبكة هذا الحديث لأمنا عائشة رضي الله عنها ،أريد أن أعرف درجة صحته كما أريد منكم موافاتي ب