يتناول مقال “الابتكار المجتمعي دفعات من الأسفل والأعلى” موضوع التوازن بين التغيير الذي يأتي من القاعدة (التغير من أسفل) ومن أعلى هرم السلطة (التغير من فوق). ويجادل المؤلف بأن الابتكار المجتمعي ليس مجرد ظاهرة عرضية، ولكنه رد فعل طبيعي للمجتمعات تجاه الاحتياجات غير المُلباة بسبب السياسات الحكومية غير الكافية. وبالتالي، يلعب الأفراد دوراً محورياً في دفع عجلة التقدم عبر ابتكاراتهم المحلية وحركتهم نحو التحول السياسي.
ويشير المقال أيضاً إلى أنه رغم أهمية الدور المركزي للحكومات والقيادات الرسمية، إلا أنها غالبًا ما تحتاج إلى دعم ودفع من أفراد المجتمع لتحقيق تغييرات فعالة ومستدامة. ويعرض أمثلة تاريخية تثبت قدرة الشعوب على توليد تغيرات كبيرة حتى بدون الاعتماد الكامل على المؤسسات السياسية التقليدية. بالإضافة إلى ذلك، يتم تسليط الضوء على حالات نجاح حيث تم الجمع بين جهود مخططي السياسات الاجتماعية وقادة الرأي العام المحلي لإحداث تغيير إيجابي.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخوفي نهاية المطاف، يدعو المقال إلى ضرورة النظر في كلا النوعين من التدخل – سواء كان ذلك من الأسفل أو الأعلى – عند السعي لتحقيق تقدم اجتماعي شامل ومستدام. فالتركيز فقط على أحد الجانبين
- هل يجوز صيد العصافير ليلا أي تكون نائمة وهل يجوز صيدها برميها بالحجارة. وبارك الله فيكم.
- إذا اختلفت الفتوى في وقوع الطلاق فأيهما أصح؟ فقد طلقني زوجي المرة الأولى بقوله: أنت طالق، منذ 22
- لم أرغب في الحياة وللأسف تركت الصلاة بشكل غير عادي وأنام كثيرا ولا أهتم بالمذاكرة مطلقا حتى اقترب مو
- Fifi and the Flowertots
- Princess Alexia of Greece and Denmark