في النقاش حول الابتكار في خدمة الجماعات، تتجلى مواقف متباينة تتراوح بين التفاؤل والواقعية المحترسة. ياسر عبد الحق وهدى علي يبديان تفاؤلاً حول إمكانية استخدام الابتكار لتحقيق تغييرات إيجابية في المجتمع، مؤكدين أن الأفكار المثالية للجماعة يمكن اختبارها عملياً. ياسر يشير إلى أن التغيير يتطلب تضافر الجهود من مختلف قطاعات المجتمع، بينما هدى تؤمن بأن الابتكار يمكن أن يسهل عمليات تحويل المجتمع. من ناحية أخرى، سليمان يقدم وجهة نظر واقعية محترسة، مشيراً إلى أن التكنولوجيا قد تُستخدم لترسيخ النظام القائم بدلاً من تغييره، حيث تخدم المصالح الاستراتيجية للقلة. هذه المواقف المختلفة تسلط الضوء على الحاجة إلى التفاعل مع الأسباب الجذرية للتحديات والعثور على طرق مبتكرة للتغلب عليها. في النهاية، يتفق الجميع على أن إعادة تشكيل المجتمع يتطلب فهمًا عميقًا للقوى التي تدفع النظام الحالي وكيفية استغلال التقنيات والابتكار في خدمة مصالح المجتمع ككل، بدلاً من أن تخدم فقط بعض الأفراد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْ- أنا فتاة في الثلاثين من العمر، وأنوي الزواج لأجل الستر والعفاف لي وللخطيب، مع العلم أنه صاحب دين وخل
- قيل لي إنني أستطيع أن أؤجر شهادتي الجامعية بمبلغ معين لشركة ما، لأنهم مجبرون على توظيف من هم بمثل تخ
- عندما أرفع يدي إلى ربي أدعوه بما أريد أقول اللهم إنك قلت وقولك الحق ادعوني خفية وتضرعا يامن ترى النم
- لدي قوة داخلية كبيرة في التعبد، أصلي وأصوم كل اثنين وخميس، والأيام البيض والكثير من الأعمال الخيرية،
- من استيقظ من النوم، وشاهد نقطة تقريبا بحجم العملة المعدنية، أو أصغر، على سرواله الخارجي، وهو يعتقد أ