يتناول النص دور الإشراف والتوجيه في عملية الابتكار، حيث يُعتبر الإشراف بمثابة البصمة التي تحدد مسار الابتكار. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الإشراف مشجعًا للابتكار الحقيقي الذي ينبع من الفضاء المفتوح للتفكير، دون أن يكون قيدًا يُقيّد الحرية الفكرية. يُطرح سؤال حول كيفية استغلال التغيرات التكنولوجية: هل هي لتبني نماذج جديدة من السيطرة، أم لإنشاء فرص جديدة للابتكار؟ يجب أن ننظر إلى تلك التطورات كفرص، وليس أداة لتكريس السيطرة. كما يُناقش دور التوجيه في عملية الابتكار: هل نترك الابتكار يتجه عشوائياً؟ أم أن هناك حاجة لتوجيه تلك الحرية الفكرية نحو الحلول المبتكرة لمشكلاتنا الحقيقية؟
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الدائرة الانتخابية إلثام
- عبر جسر بروكلين
- زوجي متزوج بأخرى، وهي الأولى، وقد وقع عليها الطلاق ثلاث مرات، وفي الأخيرة ذهبوا إلى مشيخة الأزهر وقد
- ذهبت أنا وصديقي لشراء أكواب بلاستيكية من البقّال، والمفترض أن سعر كوبين بجنيه واحد، ولكن بعد أن رجعن
- فضيلة الشيخ: قبيلتي لا تزوج بناتها إلا لمن هم منها أو من القبائل، أنا خطبت منذ شهرين من واحد ليس من