في الإسلام، يُعتبر تقبيل اليدين إيماءة احتفالية تُعبّر عن التعظيم والإحترام تجاه كبار السن، العلماء، وأصحاب المناصب الرفيعة. هذه الإيماءة تعكس القيم الإسلامية التي تدعو إلى الصلاح والخير، لكنها ليست واجبة شرعاً. فقهاء المسلمين يرون أن تقبيل اليد هو عمل مستحب وليس فرضاً، ويُفهم كتعبير عن الحب والتقوى أكثر منه طقوس دينية ملزمة. النية وراء هذا الفعل مهمة للغاية؛ إذا كان التقبيل يدفع الشخص الآخر للغرور أو الفخامة الزائدة، فقد يكون غير مناسب وغير مقبول. هناك اختلافات بين المدارس الفقهية حول هذه المسألة؛ بعضها يؤكد على استحبابها، بينما يشجع البعض الآخر على تجنبها لتجنب الوقوع في الفخاخ النفسية المرتبطة بالتوقعات المجتمعية المشوشة. عندما يتعلق الأمر بالأيدي التي تركت لأسباب صحية أو شخصية خاصة، يجب احترام خصوصية الشخص وعدم الضغط عليه لاتخاذ إجراء معين. الصحة الشخصية ورغبات الأفراد في كيفية التعامل معهم بطريقة محترمة وآمنة هي أمور مهمة للغاية.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثاني)- مأزق الماليزيين
- أنا أفغاني ولي صديق وقد اشترينا سيارة مشتركة, يوما أنا غضبت غضبا ليس شديدا وليس خفيفا لكن غضبي كثير
- من الأمور التي تعين على تدبّر القرآن -في الصلاة وغيرها- حضور القلب، والبعد عن الشواغل والصوارف، والإ
- حلفت بالطلاق أن فلانا أخذ مني كذا وأغلب ظني اليقين، وهدفي من الحلف هو التصديق، وفلان هذا يقول إن ذلك
- أواجه صعوبة في الحفظ، فأقوم بالكتابة على لوح الرسم الذي يمكن ضغط زر فيمسح المكتوب، وكتبته دون مراعاة