الاضطرابات التي تؤدي إلى قلة النوم تشمل مجموعة متنوعة من الأسباب الشائعة التي تؤثر سلباً على الصحة العامة والعافية النفسية والجسدية. من بين هذه الأسباب، العادات غير الصحية مثل الاستخدام الزائد للأجهزة الإلكترونية قبل النوم، والتي تعرض الدماغ للضوء الأزرق الذي يعيق إنتاج هرمون الميلاتونين المسؤول عن تنظيم دورة النوم والاستيقاظ. بالإضافة إلى ذلك، شرب المنبهات مثل القهوة والشاي في وقت متأخر من الليل يمكن أن يحرم الجسم من الراحة اللازمة للنوم. التوتر والقلق هما أيضاً عوامل رئيسية تساهم في اضطراب النوم، حيث يبقى الدماغ نشيطاً مما يصعب عليه التأقلم مع وضعية النوم الهادئة. الأدوية، بما فيها بعض مضادات الاكتئاب، قد تسبب عدم انتظام دورة النوم لدى المرضى الذين يستخدمونها. الرهاب الليلي هو حالة نفسية تحدث أثناء مرحلة حركة العين السريعة، حيث يعاني الشخص من أحلام مزعجة أو كوابيس تجعله يستيقظ مذعوراً ومشلولاً لفترة قصيرة بعد استعادة وعيه مرة أخرى. الحالات الطبية مثل أمراض القلب والكلى والكبد واضطرابات التنفس الأخرى كالربو والسعال الجاف والحساسية كلها حالات صحية تستطيع منع الشخص من تحقيق مستويات طبيعية لنوم هادئ بسبب الألم أو الاختناق الناتج عنها. نمط الحياة غير المنتظم، بما في ذلك العمل لساعات طويلة جداً واستهلاك الكحول بكثرة، يشكل عوائق كبيرة أمام قدرة الإنسان على الحصول على ر
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 5 (ابن زهر الحفيد)- ريشاب شوكلا
- يا شيخ الله يعطيك العافية: جاءتني الدورة الشهرية ولا تأتي إلا مع البول ـ أنت بكرامة ـ واستخدمت حبوبا
- La Vancelle
- فضيلة الشيخ, لدي سؤالان: الأول: إذا كان شخص مريضا بالرشح وأنفه مسدود, فكيف يستنشق؟ وهل يكفيه أن يدخل
- والدي اشترى أرضا، وجزء من ثمنها كان من قرض ربوي، وكتبها باسمي، وكنت أظن حرمة الانتفاع بها، ونذرت إن