البسملة، أو ذكر اسم الله الكريم “بسم الله”، تُعتبر أساسًا لكل عمل ناجح وفقًا للسنة النبوية. هذا المفهوم مدعوم بأحاديث شريفة، منها حديث رواه أبو هريرة رضوان الله عليه، حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “كل كلام أو أمر ذا بال لا يفتح بذكر الله فهو أبتر”. هذا الحديث، رغم وجود بعض العلل في سنده، يشير إلى أن أي مهمة أو نشاط يجب أن يبدأ بتقديس الله وتعظيمه عبر استخدام البسملة. القرآن الكريم نفسه يبدأ بالبسملة، وكذلك فعل النبي محمد صلى الله عليه وسلم في رسائله الهامة. كما استخدم الخلفاء الراشدون والسلف الصالح البسملة كجزء أساسي من حياتهم العملية والدينية. هذا الاستخدام المتكرر للبسملة في الحياة اليومية للمسلمين يعكس أهميتها وفضيلتها في الثقافة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب استكشاف الهيدروكربون وإنتاجهمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشكركم على هذا الموقع الرائع، أعرف أن السؤال عن العرس المختلط قد طرح من قبل، وأعرف أنه لا طاعة لمخلو
- ما حكم زواج التجربة، وهو اشتراط عدم وقوع الطلاق 5 سنوات مثلًا؟ وما حكم اشتراط عدم وقوع الطلاق الشفوي
- هل يجوز في الإسلام الزواج من مسلم لا يصلي؟ وهو لا يصلي ليس بسبب جحوده للصلاة, ولا بسبب التكاسل بل لأ
- هل يعتبر تقديم التبرعات للمراكز الإسلاميه والقرآنية صدقة جارية؟
- ما الحكمة الإلهية من تكريم بني آدم على سائر الخلق؟ وهل التكريم على جميع الخلق أم أكثرهم؟ وإن كان على