تناولت نقاشات شاركت فيها شخصيات مثل سمية الفاسي، رجاء السمان، عبد القادر المنور، وشوقي بن جابر موضوع “التاريخ السينمائي” باعتباره مصدرًا محتملًا لفهم الأحداث التاريخية. ومع ذلك، فإن الرأي العام الذي ظهر خلال هذه المناقشة يشير إلى أن الأفلام التاريخية ليست بديلاً موثوقاً بالتاريخ الكتابي التقليدي. حيث أكدت معظم الآراء أن هوليوود غالبًا ما تقوم بإعادة صياغة الوقائع بما يخدم أغراضها التجارية الخاصة، مما يؤدي إلى خلق سرد غير حيادي وغير كامل للحقيقة التاريخية.
على الرغم من جمال وروعة القصص المصوَّرة سينمائياً، إلا أنها تبقى عرضة للتحريف والتلاعب لأغراض الربح التجاري. وبالتالي، فإن تأثيراتها المحتملة على فهم الجمهور للتاريخ أقل قوة بكثير مقارنة بالأبحاث الأكاديمية والمؤرخين الذين يعملون ضمن حدود الموضوعية العلمية. بالإضافة لذلك، شدد المشاركون على أهمية عدم الاعتماد بشكل مطلق على أي شكل واحد من أشكال الرواية التاريخية دون الآخر؛ فالاعتراف بأوجه التحيز المختلفة أمر أساسي لإنتاج صورة شاملة ومتوازنة لماضينا المشترك. وفي نهاية المطاف، توصّلوا جميعاً إلى الاعتقاد بأن التاريخ السينمائي ليس سوى منتج تجاري
إقرأ أيضا:أبو الحكم الكرماني (من أبرز علماء الهندسة)- كنت مسرفا جدا في المعاصي, ولدي سرقات كثيرة من المسلمين وغير المسلمين وعلي ديون ربوية أيضا، ومن كثرة
- خطيبي يريد فسخ الخطوبة مني؛ لأنه مصاب بمرض في قلبه، ويجب أن يتعالج منه، والعلاج سيستغرق مدة كبيرة، و
- بويرتو باكيريزو مورينو
- لدي صديقة تعاني مع زوجها وهو لا يعمل يصلي وينقطع يغضب يلعن الله عز وجل، بدأت تكلم ابن خالها وتشكو له
- والله أعلم كل العلم مدى أهمية رضا الوالدين وأن رضاهم من رضا الله، ولكن للأسف ولسوء حظي وباختصار أمي