تعتبر عملية التبرّز عنصرًا أساسيًا في الصحة العامة للجسم، حيث تساهم في إزالة الفضلات الزائدة وتعزيز عمل الجهاز الهضمي. تختلف ترددات التبرّز بين الأفراد ويمكن أن تتغير حتى ضمن شخص واحد بناءً على العديد من العوامل. يُعتَبر التغوّط مرة واحدة كل يوم أو ثلاث أيام طبيعيًا للبالغين الأصحّاء. ومع ذلك، فإن هذا المعيار قابل للتغيير وفقًا لعادات الشخص الغذائية ونشاطه البدني وصحتِه العامّة.
العامل الرئيسي الذي يؤثر على ترددات التبرّز هو النظام الغذائي؛ فالأطعمة الغنية بالألياف والنباتات تشجع على برازٍ أكثر ليونة وتواترًا بالمقارنة بالنظام الغذائي قليل الألياف. أيضًا، يعد الحفاظ على مستوى مناسب من النشاط البدني ضروريًا لتحقيق حركات قولونية صحية. فالجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة دون ممارسة الرياضة الكافية يمكن أن يؤدي إلى بطء مرور الطعام عبر القناة الهضمية، مما يسفر عن براز جاف وصلب يصعب خلعه. أخيرًا، يلعب الجانب النفسي دورًا مهمًا أيضًا في معدلات التبرّز؛ إذ يمكن للتوتر والضغط النفسي أن يخفضان شهيتنا ويضعفا رغبت
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربية- ما صحة الدعاء: حسبنا الله سيؤتينا الله من فضلة إنا إلى الله راغبون؟ وهل هو دعاء أم لا ؟ وهل يجوز لنا
- بما أن ابن الزنا لا ينتسب إلى أبيه فكيف يعامل في المجتمع وهو لا يحمل أوراق ثبوتية؟
- أحييكم على هذه الصفحة التي أتاحت لنا الفرصة للسؤال والاستفسار عما يحير بالنا.. سؤالى أو مشكلتي هي أن
- أنا فتاة عمري 17 سنة. عندي سؤال حول موضوع الزنا وشروط تحققه. هل تعتبر الفتاة العذراء زانية، إذا أمضت
- أنا عمري 15 سنة, وأعاني من الوساوس في حياتي, خاصة في الصلاة والوضوء؛ حتى تركتها، ولم أستطع تحمل ذلك,