في ظل الثورة الرقمية، أصبحت التجارة الإلكترونية عنصراً محورياً في الاقتصاد العالمي، حيث تقدم فرصًا هائلة لكلٍّ من الشركات والأفراد. أولاً، توسعت نطاق الأسواق بشكل كبير؛ إذ يمكن للمؤسسات الصغيرة والكبيرة alike الوصول إلى جمهور عالمي بدون الاعتماد الكبير على البنى التحتية المادية المكلفة. ثانياً، أدت الأتمتة وتكنولوجيا البيانات إلى زيادة الكفاءة التشغيلية وانخفاض التكاليف. بالإضافة إلى ذلك، تسمح بيانات العملاء بدعم القرارات الاستراتيجية فيما يتعلق بالمنتجات والأسعار والاستهداف الجغرافي. ومع ذلك، تواجه التجارة الإلكترونية أيضًا تحديات مهمة. فالتهديدات السيبرانية مثل القرصنة وانتحال الهوية تهدد خصوصية المشترين والبائعين المالية والشخصية. علاوة على ذلك، تعد الاختلافات القانونية بين البلدان مصدر قلق آخر للشركات الدولية. أخيرًا، رغم مزاياها العديدة، تبقى تكلفة الدخول مرتفعة نسبيًا نظرًا لحاجة المؤسسات الجديدة للتكيف مع البيئة الرقمية المعقدة بما يشمل تصميم مواقع الويب ودعم العملاء بكفاءة. كل تلك العوامل تؤكد أهمية مواصلة الدراسة المتأنية لهذه الظاهرة الناشئة لفهم أفضل لكيفية تحقيق الاستفادة القصوى
إقرأ أيضا:كتاب البربر عرب قدامى للدكتور محمد المختار العرباري- ويليام مارش رفع الأثقال الأمريكي في الأولمبياد 1964
- Sarla Thukral
- هل تدخل الجبهة (ما بين الحاجبين والشعر) في العورات التي يلزم المرأة أن تغطيها؟
- يوجد في الأسواق بعض المساحيق والدهانات التي توضع على الشفاه بقصد تكبير حجمها للزينة في المناسبات ويك
- أقول كثيرا إن حظى غير موفق فهل يوجد حظ في الدين مع العلم قوله تعالى «وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم»؟