في النقاش حول دور الرفض في رفعة الفن، تباينت آراء المشاركين بين من يرى أن قيمة الفن تكمن في استكشافه وتأثيره بغض النظر عن القبول أو الرفض، ومن يعتقد أن الرفض يُحفز التطور الفني ويفتح المجال لابتكارات جديدة. عبد الحميد بن علية، على سبيل المثال، يجادل بأن المقبول غالبًا ما يكون مُقلدًا للماضي، بينما الرفض ينتج أشكال فنية جديدة. ومع ذلك، يُشير عبد الحق بن عاشور إلى ضرورة الحذر من التجدد المفرط الذي يفتقد للقيمة الجمالية والأسس الفنية، مؤكدًا على أهمية الحفاظ على المنهج الفني والأسس الجمالية والتاريخية. المجاطي بن القاضي يتفق مع أهمية التجديد لكنه يشدد على ضرورة التوازن بين الجديد والقديم، والابتكار والتقليد، مؤكدًا أن الرفض يجب أن يكون مدروسًا ومحكمًا وليس عشوائيًا. يجمع المشاركون على أن الفن لا يُقيّاس بالرفض وحده، بل يجب أن يكون هناك توازن بين القديم والجديد، والتقاليد والتجديد.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمال- السادة الأجلاء العلماء نفعنا الله وإياكم بما علمنا وعلمنا بما ينفعنا، الموضوع إنني والله أعلم محافظ
- فإنني قمت بتصوير فيديو لشخص قام بتمثيل أنه ينفث هواء من فمه, ثم أضفت بالكمبيوتر وخدع الجرافيك فيديو
- ميشيل هامر
- توفي والدي عام 2012، ودفن في مقابر عائلته، والتي سبق أن دفن بها قبل وفاته بالعديد من الأعوام والدته،
- إني والله في كرب شديد وهم منذ الأمس، فلقد مارست الفاحشة والعياذ بالله وأنا في العشرينيات من عمري، ثم