في النقاش حول دور الرفض في رفعة الفن، تباينت آراء المشاركين بين من يرى أن قيمة الفن تكمن في استكشافه وتأثيره بغض النظر عن القبول أو الرفض، ومن يعتقد أن الرفض يُحفز التطور الفني ويفتح المجال لابتكارات جديدة. عبد الحميد بن علية، على سبيل المثال، يجادل بأن المقبول غالبًا ما يكون مُقلدًا للماضي، بينما الرفض ينتج أشكال فنية جديدة. ومع ذلك، يُشير عبد الحق بن عاشور إلى ضرورة الحذر من التجدد المفرط الذي يفتقد للقيمة الجمالية والأسس الفنية، مؤكدًا على أهمية الحفاظ على المنهج الفني والأسس الجمالية والتاريخية. المجاطي بن القاضي يتفق مع أهمية التجديد لكنه يشدد على ضرورة التوازن بين الجديد والقديم، والابتكار والتقليد، مؤكدًا أن الرفض يجب أن يكون مدروسًا ومحكمًا وليس عشوائيًا. يجمع المشاركون على أن الفن لا يُقيّاس بالرفض وحده، بل يجب أن يكون هناك توازن بين القديم والجديد، والتقاليد والتجديد.
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياء- يقول الإمام مالك رحمه الله: جاءني ملك الموت في يوم وأنا نائم فسألته فقلت له: كم بقي لي من عمري؟ فرد
- ما حكم النظر لأجنبية لجذب نظرها للحديث الضروري، حيث إذا لم ينظر إليها لن تحدثه لكثرة اللاهين، وعدم م
- كازالبيلترام
- ما حكم الزوج في إهمال زوجته المريضة؟ أنا متزوجة، ولدي 3 أطفال، ويشاء الله أن يمرض 2 من أبنائي، وبعد
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكلتي أو قضيتي باختصار هي أنني كنت متزوجة منذ العام 1993 وعندي ابنة