تشخيص الاكتئاب يمثل تحدياً بسبب تنوع أعراضه البدنية والنفسية، والتي قد تشمل الشعور بالتعاسة والحزن المستمر، فقدان الاهتمام بالحياة اليومية، اضطرابات النوم، وتغيرات في الشهية. يمكن أن يؤدي هذا المرض إلى شعور قوي باليأس والانزلاق نحو أفكار انتحارية.
من الصعب التفريق بين أعراض الاكتئاب وأعراض القلق أو الضغوطات العالقة نتيجة للصدمات الحياتية المؤقتة، فالمشكلة تكمن في استمرارية الأعراض لأكثر من خمسة أيام كمؤشر إضافي على وجود حالة اكتئاب. لذلك، يلعب الطبيب النفسي دورًا حاسمًا في التشخيص من خلال تاريخ الفرد الصحي وأعراضه الجسدية والنفسية، إضافةً إلى استخدام مقياس للاكتئاب لتقييم مدى خطورة الحالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أكل الجراد، وإذا كان يجوز فكيف يكون تحليله؟ وشكراً.
- أريد التقدم لفتاة لا تغطي وجهها، فما حكم ذلك؟ علمًا أنها ملتزمة بكل شروط الحجاب الشرعي، وتلبس ثيابًا
- ابنتي تريد العمل وأنا منعتها فخرجت من المنزل هي وأختها والحمد لله رجعتا إلى البيت، فهل أتركها تعمل م
- أعاني منذ سنوات من الاضطراب الوجداني، وازداد في الفترة الأخيرة باكتئاب شديد، وضيق، وألم نفسي شديد عن
- ماهي الفكرة عند المسيحين حتى ظنوا بأن عيسى عليه السلام ابن الله؟