لقد أحدثت تقنية النانو ثورة في صناعة المستحضرات الصيدلانية، حيث فتحت أبوابًا جديدة أمام ابتكار أدوية أكثر فعالية وأقل ضررًا. ومن أهم التحديات التي واجهتها هذه الصناعة هي زيادة الدقة في توصيل الأدوية إلى الخلايا المصابة دون التأثير السلبي على الأنسجة السليمة. ولحل هذا التحدي، ظهر دور “نانو حوامل” الأدوية، وهي عبارة عن هياكل دقيقة للغاية تعمل كموجهين لتركيز الدواء في موقع العمل المطلوب. باستخدام هذه التقنية، أصبح بالإمكان تقديم جرعات أعلى بكفاءة أكبر، وهو ما يساعد في مواجهة حالات مقاومة العلاج لدى أنواع معينة من السرطان.
بالإضافة إلى ذلك، تشكل الآثار الجانبية للأدوية مصدر قلق كبير آخر. إلا أن استخدام المركبات النانوية الجديدة قلل من احتمالية حدوث ردود فعل تحسسية بسبب قدرتها على التفاعل بشكل أقل مع أغشية الجسم الداخلي ومكونات الدم المختلفة. كذلك، تمتلك هذه المركبات القدرة على اختراق طبقات الجلد الخارجية، مما يسمح بتطبيق علاجات موضعية مباشرة دون حاجة إلى تدخلات طبية مكلفة.
إقرأ أيضا:كتاب الفكر الجغرافي والكشوف الجغرافيةوفي مجال مكافحة العدوى البكتيرية، أثبتت تقنية النانو فعاليتها في إعادة اكتشاف المضادات الحيوية القديمة ضد سوبر باكتر
- أنا أعيش في دولة تأخذ بقايا الطعام وتصنع منه طعاما للحيوانات كالكلاب وغيرها، وأحيانا أقوم بتسخين الط
- أنا رجل في أول العقد الرابع من العمر متزوج منذ 16 سنة بقيت فترة بدون إنجاب لمدة ست سنوات وكانت زوجتى
- أنا خاطب منذ ستة أشهر، وتواصلي مع خطيبتي بشكل خفيف، والمشاكل بيني وبين خطيبتي لا تكاد تتوقف؛ بسبب تد
- أنا إنسان مقعد على كرسي متحرك بسبب حادث سير، ولا أذهب إلى المسجد بسبب عذر شرعي، وأنا أصلي جميع الصلو
- بلغني من زميل لي أسرار بيتي كلها، مع العلم أنني قد نبهت زوجتي عليها، وتم ذلك من إخبار زوجة صديقي، وأ