التحرر من براثن الأدب الغرامي هو رحلة نحو الوعي الإسلامي، حيث يُحذر النص من المخاطر التي يمكن أن تنجم عن قراءة القصص والروايات العاطفية. هذه الأنواع من القراءات، رغم أنها قد تبدو بريئة، إلا أنها يمكن أن تحرض الشهوات وتستثير الغرائز، مما يؤدي إلى تخيلات خاطئة وعلاقات غير مناسبة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تشغل هذه القراءات الكثير من الوقت فيما لا يفيد الدين ولا الدنيا، بل يعود بالمضر غالبًا. كما أن هذه الأنواع من القراءات يمكن أن تفتح الباب أمام التفكير في العلاقات الشخصية والشوق للأدوار التقليدية للجنس الآخر، وهو ما يتعارض مع تعاليم الدين الإسلامي الذي يحذر بشدة من مثل تلك الأمور. يُشبه الأمر مشاهدة الأفلام الرومانسية التي تحتوي على عناصر فاضحة وصريحة تمس الحدود الحمراء للحريات المسموحة اجتماعياً ودينياً. لذلك، يجب التأكيد على أهمية الامتناع الفوري عن مثل هذه المواد المثيرة للإغراءات الجنسية، والتوجه نحو الأنشطة الأكثر إنتاجية وفائدة مثل تعلم القرآن الكريم ودراسة سير حياة الرسول الأعظم سيدنا محمد وآل بيته الطاهرين وصحابتهم الكرام.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزية- حصلت بيني وبين زوجتي مشكلة، وهي عند أهلها، وأثارت غضبي؛ مما دفعني للاتصال بها كثيرا، لكنها كانت تتفو
- منطقة بوكروفسك
- تيتوس فينيوس
- سؤالي: كيف نبغض في الله وكيف نحب في الله ؟ هل الشفقة على الكافر وتمني هدايته تنافي بغضه في الله ؟ ما
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (ابن) العدد 4 (ابن ابن) ال