يؤكد الدين الإسلامي بشكل صريح تحريم طلب أو عرض رؤى النساء لأجنبيات بغرض الرؤية المجانية مقابل المال، لما يمثله من خرق لحرمة و كرامة المرأة . يشكل دفع مال نظير مشاهدة الصور الشخصية مخالفة للشريعة الإسلامية، إذ لا يوجد حق قانوني لصاحب الصورة بالقبول أو الرفض.
لذلك يجب إعادة هذا المبلغ إلى مالكه عبر التبرع بصدقات أو أعمال خيرية، كنوع من الكفارة للتوبة عن هذا الفعل المخالف للقوانين الدينية والأخلاق الحميدة .
ويؤكد النص على ضرورة الابتعاد بشكل كامل عن مثل هذه التصرفات مستقبلاً، فهي لا تُعد مجرد خرق لقواعد دينية بل تشكل انتهاكا لحقوق الآخرين وكرامتهم الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أعيش في بلد أوروبي، وعندي مشكلة في أوراق الإقامة؛ لذا يصعب نزولي لأرض الوطن. أريد الزواج من
- السؤال: هناك حديث لأبي هريرة -رضي الله عنه- بأن أمه كانت تسبّ النبي -صلى الله عليه وسلم-، ثم أسلمت .
- كنت في العمل وصليت العصر مع زميلي في جماعه وفي وقتها ونحن في الصلاة كان هناك إزعاج أو أشخاص في العمل
- أحاديث الرسول -عليه الصلاة والسلام- لماذا لم يتم تجميعها وكتابتها في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم-
- أدرس في كلية صحية، ونظام الكلية صعب. وقد يسر الله لي ووجدت مركزا لتحفيظ القرآن الكريم قرب الكلية، وي