تعتبر المدرسة الوظيفية في اللسانيات نظرة عميقة داخل فلسفة فهم اللغة باعتبارها أداة اتصال بين الأفراد والمجتمعات. بدلاً من التركيز على القواعد الثابتة للغة، تُركز هذه الفلسفة على المرونة والتنوع اللغويين، حيث تؤكد على دور السياق الاجتماعي في تحديد المعنى. إذ يرى المدرسة الوظيفية أن دلالات الكلمات تتغير بناءً على العلاقات الاجتماعية والتفاعلات الثقافية التي سعت إلى إثراء فهم اللغة من خلال دراسة الخطاب الرسمي وغير الرسمي، والكلام اليومي، مؤدية بذلك إلى تطوير مجالات مثل علم نفس اللغة وعلم الاجتماع اللغوي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الصحابة رضي الله عنهم كانوا يتمايلون أويهتزون كأغصان الأشجار عند ذكر الله عز وجل (وإن كانوا لا يف
- ما حكم صلاة الظهر جماعة بدلاً من صلاة الجمعة في عدم وجود إمام، مع العلم أنه لا يوجد جامع آخر؟
- في دعاء الخروج من المنزل أو دخول الخلاء والخروج منه وغيره هل يأتي المسلم بآداب الدعاء بأن يحمد الله
- الضفدع السيشواني
- أود أن أستفسر منكم عن مسألة حيرتني جدًا، أنا عندما تأتيني الدورة الشهرية ينزل الدم ? أو ? أيام فقط.