يتمتع الجلوتامين، وهو حمض أميني غير ضروري، بدور حيوي في دعم العديد من الوظائف الأساسية في الجسم. رغم قدرته على التوليف داخليًا، فقد يكون تكملة الجلوتامين مفيدة لتعزيز الصحة العامة. يساهم الجلوتامين كعنصر بنائي أساسي للبروتينات ويقدم مصدر طاقة رئيسي لخلايا الجهاز الهضمي وخلايا المناعة. علاوة على ذلك، يلعب دورًا حاسمًا في إنتاج الغلوكوز، الذي يشكل الوقود الرئيسي للدماغ والأنسجة الأخرى.
لتكامل الجلوتامين بفعالية في الروتين الصحي اليومي، يجب اختيار النوع المناسب للمكملات – إما بودرة أو كبسولات – وتحديد الجرعة المناسبة تحت إرشادات أخصائي رعاية صحية. توصيات عامة تشير إلى تناول ما بين 5 إلى 10 جرامات يوميًا، لكن هذه الكميات قد تختلف حسب الاحتياجات الفردية ونشاط الحياة والنظام الغذائي العام. ومن المهم أيضًا التأكد من ترطيب الجسم جيدًا أثناء تناول مكملات الجلوتامين لتجنب أي تهيج محتمل للمعدة بسبب طبيعتها الحمضية.
إقرأ أيضا:كتاب مبرهنة فيرما الأخيرةبشكل عام، يمكن أن يؤدي دمج الجلوتامين في النظام الغذائي أو باستخدام المكملات إلى
- "الفواصل"
- سمارتك إس إل
- كيف يجب التعامل مع المرأة التي تذم زوجها في كل المجتمعات، وتنكر فضله عليها وعلى أولادها بحجة أنه تزو
- عمري: 32 سنة، ومتزوج، ولدي: 4 أطفال، وأساعد في إعالة أبي وأمي، وأنوي إعانة إخواني في الزواج في ظل ال
- أنا ليبي مقيم في مدينة بنغازي، ولا بد أن عندكم علما بما يحدث في ليبيا من صراعات وسفك للدماء. ونحن لا