في النقاش حول مستقبل التعليم، يبرز التعلم الشخصي كبديل محتمل للنظام التقليدي. نعيم المهنا يؤكد أن التعلم الشخصي هو المستقبل، حيث يستوعب احتياجات الطلاب المختلفة ويعدهم بشكل أفضل لسوق العمل المتغير. يتفق معه معظم المشاركين مثل ماني والتادلي بن زروق، مشيرين إلى أن هذا النوع من التعلم يتيح تطوير مهارات متنوعة وفق اهتمامات كل طالب، مما يعزز الابتكار والتكيف مع التغيرات السريعة. ومع ذلك، يرى عبد الرزاق بن إدريس أن إهمال النظام التقليدي بالكامل قد يكون خطوة متسرعة، مشدداً على أهمية التوازن بين الأساليب الجديدة والقديمة. من جهة أخرى، تشير رشيدة بن زيد وعائشة الدرويش إلى أن التعلم الشخصي ليس حلاً سحرياً، حيث توفر المؤسسات التعليمية تفاعلاً اجتماعياً وتنافساً بناءاً لا يمكن تحقيقه في التعلم الفردي. كريم بن ناصر يؤكد أيضاً على قيمة البيئة الاجتماعية والتنافسية التي يقدمها التعليم التقليدي.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- توفي والدي منذ أكثر من عشرين سنة ولم يسدد مؤخر الصداق لأمي. هل يعتبر دينا عليه ويجب علي أن أقضيه عنه
- جونز صودا
- هل أنا آثمة إن قللت زياراتي وقيامي بالواجب تجاه أهل زوجي، وأقصد أخته الوحيدة؟ حيث إنني منذ أن تزوجت
- بوبي هاتفيلد
- قال الزوج لزوجته: هذا الذهب لي (الشبكة) يريد بيعه، وعمل مشروع، رفضت، وقالت: بل لي، لقد زودته وزنًا ب