في النص، يُبرز مؤمن القروي وعثمان الودغيري أهمية الانتقال من مجرد فهم المفاهيم النظرية إلى تطبيقها العملي في سياق التعلم. يُشير القروي إلى ضرورة وجود استراتيجيات شخصية تتوافق مع طموحات الفرد وخططه المستقبلية، مما يُفيد المبتدئين والباحثين على حد سواء. من جانبه، يؤكد الودغيري أن جوهر العملية التعليمية يكمن في التطبيق العملي للأفكار المُكتسبة، مشددًا على أن العديد من الأشخاص يميلون إلى التركيز على الأبعاد الأكاديمية النظرية دون الاهتمام بالجانب العملي. يُوصي الودغيري باتخاذ موقف مازح يوميًا لتعزيز التعلم والحفاظ عليه كممارسة دائمة. في النهاية، يعاود القروي التأكيد على أهمية خلق توازن بين الجانب النظري والجانب العملي، مشيرًا إلى أن البدء بمحاولات صغيرة يمكن أن يكون حافزًا كبيرًا لنزع المغلف الذي يسمى معرفة جديدة، مما يوفر أرضًا خصبة لاستقبال النقد البنائي الذي يُعتبر أساسيًا لتقدم الفرد وإبراء ذمته أخلاقيًا تجاه مختلف البيئات الاجتماعية.
إقرأ أيضا:الكلمات العربية : فصاحة أهل القرى المغربية قبل الحضر- قرأت عن حكم سفر المرأة بدون محرم، ورأيت أنه محرم، ووجدت استثناءات كثيرة، ولكن خشيت الانتقاء، واختيار
- Ekalal Shrestha
- يقع علي ومنذ الصغر الظلم والاضطهاد من والدي وإخوتي وصدمت بأن أمي تتستر على ظلم إخوتي على حسابي ووصل
- ما هي شرعية في نزع العنب في فترة سبتمبر في فرنسا؟ شكراً.
- أنا طبيب أمراض القلب، أعمل بمنطقة نائية. جاءني مريض كان قد انغلق شريان على مستوى إبطه، وكان لديه ألم