في النقاش حول التعليم الافتراضي والتغيير الاجتماعي، أكدت دانية بن لمو على ضرورة أن يتجاوز التعليم الافتراضي مجرد نقل المعلومات ليصبح أداة لبناء شخصية تتفاعل مع المجتمع. وشددت على أهمية تضمين القصص والأساطير المحلية في المناهج لتعزيز الهوية الثقافية للطلاب. غانم بن زيدان دعم هذه الفكرة، مشيرًا إلى أن التعليم الافتراضي يمكن أن يكون أداة فعالة للتغيير الاجتماعي وتعزيز القيم المحلية، لكنه أكد أن التغيير الاجتماعي يبدأ من الأسرة والمجتمع، وأن التعليم الافتراضي وحده لا يكفي لتحقيق هذا التغيير. من جانبها، أضافت تسنيم بن سليمان أن التعليم الافتراضي يمكن أن يكون أداة قوية للتغيير الاجتماعي، لكن الأمر يتطلب تغييرًا شاملًا في المناهج لتتماشى مع الواقع الاجتماعي والاقتصادي للمجتمع. كما أشارت إلى ضرورة تعزيز المهارات التي تحتاجها الأجيال القادمة للتعامل مع التحديات الحالية والمستقبلية.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء النواتج الطبيعية (القلويدات)- توفي والدي وتم التنازل للوالدة عن جميع الإرث والآن الوالدة تنازلت لبعض إخواني عن أسطح ليقوموا بالبنا
- أنا بنت عمري 21 سنة، أدرس في آخر سنة في كلية الآداب. و-إن شاء الله- سأتزوج آخر هذه السنة. أشعر أن فت
- Dhumavati
- حصل بيني وبين صديقي حديث، فقال: إن الله قد يرحم بعض الكفار، ويدخلهم الجنة؛ بسبب أخلاقهم الحسنة، وأعم
- Retalhuleu