تناقش محادثة بين خبراء تربويين عدة جوانب رئيسية متعلقة بتكامل التعليم الرقمي مع الذكاء الاصطناعي، حيث سلطوا الضوء على أهميتهما في تغيير المشهد التعليمي الحالي. ومع ذلك، أكدوا أيضاً على وجود عقبات كبيرة يجب مواجهتها، خاصة فيما يتعلق بمسائل الأمن والخصوصية.
في البداية، تم التأكيد على حاجة المجتمع التربوي إلى تحقيق توازن دقيق بين الاستفادة القصوى من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ومنح الأولوية لأمن المعلومات الشخصية للطلاب وأسرهم. هنا يأتي دور مديحة بن عطية التي ركزت بشكل خاص على الجوانب الفنية للأمان، داعية إلى وضع بروتوكولات أكثر صرامة وآليات تشفير أقوى للحفاظ على سرية البيانات وضمان سلامتها. بالإضافة إلى ذلك، اقترحت إجراءات متعددة المستويات للتحقق من الهوية لمنع الوصول غير المصرح به. وفي الوقت نفسه، شددت على ضرورة الشفافية بشأن استخدام هذه التقنيات لبيانات الطلاب حتى يتمكن أولياء الأمور والمدرسون من اتخاذ قرارات مستنيرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَةثم انضم إسلام اليحياوي لصوت المدافعين عن التوعية الرقمية، مؤكدًا أنها ليست أقل أهمية من التكنولوجيا نفسها. فهو يرى أنه بدون
- ذهبت إلى العمرة من جدة، وأديت المناسك، وذهبت لكي أقصر شعري ورجعت إلى جدة وأنا أرتدي الإحرام، ولكنني
- في يوم الجمعة الماضي، خرجت أنا وإخوتي: بنتان وولد، وخالي، وابنة عمي وعمرها 15 سنة تقريبا؛ للتسلية ور
- أنا فتاة، عمري 23 سنة، كنت أدخل على موقع شات صوتي، يتكلم فيه الناس مع من لا يعرفونهم، وبعض منهم شباب
- The Asylum
- نابيير (دائرة انتخابية نيوزيلندية)