يُعرّف التعليم المستدام في القرن الحادي والعشرين بأهدافه الهادفة لتعزيز التنمية المستدامة من خلال تزويد الأفراد بمعرفة ومهاراتٍ تُمكّنهم من مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية والاقتصادية. يشدد النص على ضرورة تغييرات جذرية في أنظمة التعليم القائمة، مع التركيز على مرونة المناهج الدراسية والأساليب التعليمية لتتواءم مع التغيرات المتسارعة في المجتمع. يُنظر إليه ليس كـ نظام تعليمي جديد فقط، بل كفلسفة تعليمية تُؤسس مجتمعات أكثر استدامة ونزاهة، وتسعى إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، مثل القضاء على الفقر وتحقيق المساواة بين الجنسين.
ومع ذلك، يبرز النص تحديات كثيرة تواجه هذا النهج، من أهمها: الاستثمارات المالية الكبيرة في الموارد والمباني، والتمويلات اللازمة لتدريب المعلمين على الأساليب التعليمية الجديدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- راجعت جميع الفتاوى لكن لم أجد جوابا. أرجو أن تفيدوني جزاكم الله عنا خيرا، هل هناك فرق بين إعطاء الرب
- ما حكم ضرب الزوجة إن قللت من احترام زوجها ورفعت صوتها عليه أمام أفراد العائلة؟ أرجو أن توضحوا كيفية
- فضيلة الشيخ: كيف لي أن أعرف فيما إذا كان الله يحبني أولا؟ فمنذ مدة وأنا أشعر بأن الله لا يحبني خاصة
- يا شيخ أنا في حيرة كبيرة، فقبل 3 أسابيع تقريبا بال ابن أخي الصغير ـ وعمره 5 سنوات ـ في البر ولم يستن
- توفيت جدتي، وكانت في حياتها قد نذرت أنه إذا رزق الله أبي بطفل ذكر، فإنها سوف تصنع كل عيد صينية كيك،