في النقاش حول التغيير الثقافي في المنظمات، تباينت الآراء حول ما إذا كان التركيز على القيم والمبادئ كافيًا لتحقيق هذا التغيير، أم أن الهيكل المؤسسي يلعب دورًا حاسمًا. رندة بن شقرون أكدت أن تغيير الثقافة المؤسسية لا يتطلب بالضرورة تغييرًا جذريًا في هيكلة المنظمة، بل يمكن تحقيقه من خلال استراتيجية متكاملة تشمل القيم والمبادئ والبرامج التدريبية. ترى رندة أن القيم والمبادئ تحدد الأهداف العامة، بينما تقدم البرامج التدريبية الأدوات العملية لتحقيق هذه الأهداف. واستشهدت بمثال أحمد أمين، الذي تأثرت شخصيته بالبيئة الريفية التي نشأ فيها، ولكن تأثيرها جاء من خلال القيم والمبادئ التي تعلمها. من ناحية أخرى، رد الزهري البنغلاديشي بأن الثقافة المؤسسية ليست مجرد مجموعة من القيم والمبادئ التي يمكن تغييرها عن طريق البرامج التدريبية. وأكد أن الهيكل المؤسسي يلعب دورًا كبيرًا في تشكيل هذه الثقافة، مشيرًا إلى أن التعليم والتفاعلات الاجتماعية كانت عوامل مهمة في تشكيل شخصية أحمد أمين.
إقرأ أيضا:أصل السلالة E والسلالة الأفروأسيوية E_M35- زوجة حلفت يمينا بعدم صيام النوافل فترة حياة زوجها، فهل تصوم يوم عرفة؟.
- سألت الزوجة زوجها عن وضع مكتب في حجرة، فقال لها لك الحرية المطلقة. كان يقصد أو يريد أن يقول لها أنه
- قرأت في إحدى الفتاوى عن حكم جعل المسلم أذكاره بعد الصلاة بصيغة الجمع، كأن يقول: اللهم أعنّا بدل أعني
- عم جون من جامايكا
- ما هو الفرق بين المني المحترم، والمني غير المحترم؟ وهل يعتبر استمناء الرجل بيد، أو فم، أو جسد امرأة