يناقش النص “التغيير المؤسسي نظرات عملية وسياسية” بأسلوب شامل ومتكامل، حيث يشدد على أهمية الجمع بين الجوانب العملية والاستراتيجيات السياسية لتحقيق تغيير مؤسسي فعال ودائم. يوضح المؤلفان، توفيق بن عروس وإحسان بن عروس، أن نجاح أي مبادرة لتغيير النظام المؤسسي يعتمد على عدة عوامل أساسية. أولاً، يشيران إلى ضرورة إجراء تغييرات جذرية تشمل إعادة هيكلة الأطر الحالية عبر ابتكارات تنظيمية وشراكات حقيقية. ثانياً، تؤكد كلا الشخصيتين على دور الشفافية والتعاون كمفتاحين أساسيين لبناء نظام قوي قادر على التكيف مع الظروف المتغيرة. بالإضافة إلى ذلك، يدعو إحسان بن عروس إلى إدراج أصوات متنوعة في عملية صنع القرار لزيادة مرونة وتماسك الحلول المقترحة. أخيراً، يتم التأكيد على أن تحقيق التغيير المستدام يتطلب تحويل الأفكار المثالية إلى خطط عمل واقعية وقابلة للقياس، وهو ما يعد شرطاً أساسياً لاستمرارية أي مشروع تطوير مؤسسي ناجح.
إقرأ أيضا:تجويد القرآن الكريم بغير اللغة العربية !!!- ماهي الحكمة من صيام 3 أيام من كل شهر، أيام البيض 13و14و15؟
- حتى ينتهي الوقت
- يا شبخ فعل أخي أمر ضايقني وقلت له ترى الذي فعلته ضايقني، ولكن حلفت لأخي أن لا أقول إلى أحد هذا الموض
- هل يجوز لي العمل مع شركة مكسبها حرام، مع العلم أني أعمل بجد، وبكل ما لدي من طاقة؛ لأحصل على راتب حلا
- لماذا وردت كلمة واستفزز في سورة الإسراء بزاي مكررة، مع العلم بأنها لغويا تتحول إلى زاي مشددة؟ جزاكم